؛؛؛؛؛ عظمة المرأه بما خلقت له؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لاتحرموا المرأه مما خلقت؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ له ولاتتهمونها اذا ما ركنت لانوثيتها انها تنازلت عن عظمتها اوكبريائها او عفتها او طهارتهافالمرأة بفيلزوجيتها؛؛؛؛ التي خلقها الله بها تحب الكلمه؛؛؛؛؛؛الجميلة والابتسامه الصادقه والهمسة التي تعبر عن الحب الصادق وهي؛؛؛؛؛؛؛؛ تملك من القدرة ما تميز بين الكلمه؛؛؛؛؛ الصادقه وبين من يراوغ كي يصل إلى؛؛؛؛ هدف دنيئ ومن يعتبر تنازل المرأه العظيمه في مكانتها وكبريائها إلى انوثيتها ان ذالك لها إهانه فهذا محض؛؛؛؛؛؛ افتراء وتعارض لما أوجد الله بها من خصائص فيلوزجية أنثويه بها وبها تكمل المرأه
ولذى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛؛؛؛؛؛؛
لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء ولعن الله المتشبهات من النساء بالرجال؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛؛؛؛؛؛؛؛
الشاعر مصطفى حابو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق