هذا الفؤاد.،،،،،،
،،،،،،،،
هذا الفؤاد من ذا الذي يسمعُ
يهتف باسمك يلهج دوم اصمعُ
ورسم بابآ مؤنسآ بيض أحقابها
وفي الأثر في الصباب نار قد رقعُ
قسى بخافك القلب حسن ثغرها
ففي رسم الأشواق طلاسم قوقعُ
لما وقف الهيام وجاد بطيفها
والعين من عرفانها باتت تدمعُ
ذكرت ماكنت أعيش لذي شجن
نبت في القلب لذي شجن موجعُ
كأن في الغرام روح قد شضني
لعينها تروي القس روحي تنزعُ
عقدت مع الحرف نوح متفقا
واتيت بخطة ليس لها موضع
قلت لها لو شئت اعلمتك
سرآ وجهرآ إليك الشوق يفزعُ
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق