الثلاثاء، 4 فبراير 2020

ليلى وطيفها // بقلم الاديب عبد الرزاق الباهي

ليلى و طيفها

 أشمس بدا  من وراء الغيم ضوءها !!!؟
ام  هي الأنجم الزهر ابتسمت لنا بنورها
ام الهجر ابدلته   ليلى بوصلها..
ام هو اللب طار  بعد ان أماطت عن محاسنها...
نعم هي سلمى قد  اباحت لنا بسرها
ام نحن سكارى من صنيع مدامها...!!؟
ام هو سر عجيب من نسج الخيال لطيفها ...
لما أبدت جمالا في قوام زانها.
تجر به ذيول التبختر  في  ربيع   شبابها
وبثت في صميم القلب سهما من لحظها
فتوقد الجسم منه  نارا. من نورها
فدعني ياعدولي في هواها
فمن يشفيني من داء تطاول في غرامها

بقلمي الاديب عبد الرزاق الباهي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...