السبت، 19 مارس 2022

حكم الهوى للشاعرة سارة


 أمِنَ المُباحِ تَرَونَ في حُكمِ الهَوى

أن لا ترَى عينُ المُحبِّ حبيبَها؟


قَسمًا بمَن تُحدَى الرِّكابُ لِبَيتِه

فتُبِينُ مِن ألمِ البِعادِ نَحيبَها


ما لِلنفوسِ سِوى الأحبَّةِ راحةٌ

دانُوا بنُعمَى، أم رَضُوا تعذيبَه


#سارة

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...