أمِنَ المُباحِ تَرَونَ في حُكمِ الهَوى
أن لا ترَى عينُ المُحبِّ حبيبَها؟
قَسمًا بمَن تُحدَى الرِّكابُ لِبَيتِه
فتُبِينُ مِن ألمِ البِعادِ نَحيبَها
ما لِلنفوسِ سِوى الأحبَّةِ راحةٌ
دانُوا بنُعمَى، أم رَضُوا تعذيبَه
#سارة
نبض مشتاق أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل الياسمين ..وما أل إليه حالي خذني إليك ..لملم شتاتي بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق