رحلت
وغابت
وذهبت معها
السعادة والفرحة والاملُ.
يا من
برؤياها العينُ تكتحلُ.
قد
اطربت مسامعي ضحكتها.
حينما
كلمتها
والأذن تصغي ولهمسها تتأملُ.
كانت
ضياء شق الافق لحظتها.
ك البرق
يخطف الابصار
والرعد منه قلبي وجلُ.
والان
بعد ان غابتِ
مع شمس الاصيل
كي اظل بحسرتي.
صرت
يخيل الي
اني اراك فوق النجم تنتصبُ.
لا النجم يهوي
ولا انتِ تنحرفُ.
يا من
ضياء وجهك
غطاء البدر طلعتهُ.
فيك الجمال
ومنك الجمال ينوصفُ.
بقلمي.
سعد صالح عبدالله
بغداد العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق