تكسو القصيدة،،،،،،،،
تكسو القلوب قصيدتي حين تعرى
لتنثر الأشعار ركابا ملأها حمرة
بين صفحات الزمان أنا عنوانها
من أرض الرافدين خطت السمرة
من اعتلى النصاب بالشعر نثره
فشعر المالكي ينشر الحرف سحرا
ومن كان لديه السياب يقتدى
يفوح عبيرا عبقه شعرا
وحين أنشد الأبيات بين معصمي
لم أقل شعرآ حتى تثمل الخمرة
مامن حروف صغتها الا صهلت
وعلوت فارسآ وطأطأت لي ك المهرة
في الاعراب يضرب بي مثلآ
وفي الظاهر تفتح الأبواب لي عشرة
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق