الاثنين، 23 مارس 2020

روايه /// بقلم خواطر هادئة

#رواية من قلبي..

كان يجب أن اضع
 شيئا من الترتيب 
داخلي واتخلص من بعض
 الاثاث القديم مركون في الوتين .
لا يمكن أن أبقي نوافذ قلبي مغلقة هكذا ...
آن الأوان لدخول
 الشمس لتدفا 
روحي التي طالها الكثير من الغبار والاتربة...
فنحن لا نترك عزيزا عبثا...
إننا نراعي حس المشاعر..
ونتقن فن الرد أيضا. ..
وإذا تركنا عزيزا ...فليس عبثا...
بل لأننا غادرنا لكي لا نتاذى. .
ربما الابتعاد قاتل...
لكنه أفضل من قرب بلا تفاهم.
لأنه لا يلبسك أحدا قيد العبودية مالم تمنحه قياس معصميك. ..
خواطر هادئة

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...