أنا الذي كنت في حبها صابرا
وعند الفراق تهدمت اركاني
عشقتها بكل معاني الحب
فاي معنى هذا الذي ارداني
فيا ليتني حين اتتني زائرة
فرشت لها الورد بكل مكاني
نذرت بنذر الفراق ووفت
قطع حبل الود ببضع ثواني
يا ساكنا وسط الضلوع
اتسمعين اهاتي بكل مكاني
أن في قلبي انين الزمن
بعد الشموخ شعلة النيران
ما عدت تلك الفتاة
التي تنتظر موجة الاحضان
يمضي قطار الحياة فلا
بقى اول ولا ثاني
غياب حطم الامال مرة
كريح عاتية تكسر الاغصاني
..............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق