السبت، 25 يناير 2020

من أكون /بقلم لبنى الخواجة

من أكون
 نسيت نفسي ذات يوم
كنت بلمع كاالنجوم ،،،،
 كنت طفلة بشكل حنون
 كنت شابة بلون الزهور
 كنت بسابق الأحلام ،،،
 كنت بسهر في ليل أمان
 كنت بصور حياتي ،،،،،
 وارسم شكلي فيها ليلاتي
 مرة بضحكة صوتها جنان
 ومرة برسم علي الحيطان
 مستقبل مليان آمال ،،،،،
 فيه تجلي من الزمان ،،،
 فيه طموحي بملامح
 روحي وفيه إنسان ،،،،
 هيعيش العمر مللك
 ولهان ،،،فيه الرضي
 طبع وعنوان ،،،،وفيه
 الحب سكن وحنان ،،،،
 وعمره طويل ولا في
 الخيال ،،،،دنيا فانية
 ولا لها أمان ،،،،بتضحك
 يوم وتبكي زمان ،،،،،
 عشنا وشفنا ،،،شبابنا
 زمان ،،،عد ومر مع
 الحرمان ،،،، وباقي
 فيه حس الشبعان
 لبني الخواجة

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...