الاثنين، 27 يناير 2020

مُوجّع/بقلم حمدي

#مُوجّع الأشتياق لمن ابتعدوا عنا
نبقي علي انتظارهم ..
ونبدأ بالتفكير المُهلك لأنفُسنا ..
فنسترجع اللحظات ..
التي قضيناها معاً ..
ودموعنا تتسابق للنزول ...
ربما يكون حنيناً لأيامهُم ..
او وجعاً لبعُدهم ..
ولكن في كلا الحالتين ..
نتألم من تلك الدموع ..
ونحاول بقدر الأمكان ..
بأن نبتسم ونُخفف عن انفُسنا ..
أنين الألم وقسّوة البعاد ..
ولكن للأسف يصعب نسيانهم .
حمدي..

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...