الاثنين، 27 يناير 2020

أ.. تسمحين /بقلم يوسف بايو

* أ...تسمحين..*

أ..تسمحين..
برقصة
أيتها الحياة..؟!
فمنذ ليالي العمر
الطويلة
لم اراك كهذه
الليلة
بأزهى الحلات
دعيني أهمس في
أدنيك
فذالك..
الحزن
 عاشقك المجنون
يرقبنا من وراء ستائر
الآهات
دعينا نغيضه
دعينا نقهره
ولو للحظات..
فهو
آت...آت..
حاضر في كل
الأوقات.

يوسف بايو.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...