الأربعاء، 11 ديسمبر 2019

لم أعد أخشى /بقلم ريما مجدي

لم أعد أخشى
 غيابك فعندي منك
 ما يكفيني
فعجيب أمر الذكرى
 في جوانح الليل
 تحيا وتحيني
فلم أعد أخشى
الرحيل فبقاؤك من
شمالي ليميني
وقصائد العشق
تحاكيني تشعلني
 تغرقني وفي عمق
 ٱحضانك ترميني
وأي فراق يحدثني
 وإن كنت القاك في
 وتيني
كذبا أن قلت ستتركني
 فدماك تسري
 بشراييني
فأذهب لاخر نقاط
الكون لعلك هناك
تنهيني
وأخرجني من جوفك
 لو استطعت فنبضك
 مازال يحويني

✍️ريما مجدي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...