الأربعاء، 11 ديسمبر 2019

ذاك العشق /بقلم اطياف الخفاجي



ذاك العشق.. 

المغروس بأنياب
القدر
يثير تساؤلاتي..
منذ القدم والعشق
كان وليد
إجهاض لحظة
جميلة مليئة
بالسيطرة
على مهد الذاكرة
كبر وترعرع
باحضان الحياة
وبين خصيلات
الليل حتى
استباح اليوم
ضحكاته
فغدى اقرب
من وجع
اللاوعي
وابعدهم من تراتيل
الدهشة
والحيرة.
أطياف الخفاجي.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...