طلبتك يا ليل في إحدى صفحات دفا تري.....
لم أسكنت دروبك من كان ملهمة أشعاري.....
وحولت نجومه التي كنت انظمها عقود شوق على ناري....
وأخمدت دواخلي بعدما كانت تتغنى بالحب فلا تبالي...
رجوتك يا من يرحل إليك المتعب كل مساء أن تكتب روحي
غريبا حتى يخلد في دمي الجاري...
أتاريك يامن تعشقه النجوم أنه استرق فؤادي واوقعني الهوى
من حيث لا أدري.....
أكاليل الود تناثرت بغزارة الودق على الثرى....
وتعلمت الفن عنوة فراقصت الهذيان حتى جفت
مشاعري.....
وأعلنت ميلاد حب جديد كنيته هذه أقداري.....
خاطبت الليل....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق