السبت، 30 نوفمبر 2019

كتبتُ للسلام /بقلم اطياف الخفاجي

كتبتُ للسلام قصة وطن...

ضحايا على الطرقات جثث هامدة
يطلبون السلام يحملون على اكتافهم قضية بلد عج بالخراب، وصفحات عارية من الألوان امتلئت بدم نقي تلونت بقضية وطن،، ماقيمة الوطن أن لم يعش فيه أبنائه عزيزي النفس،،
فهل عليه إن يدفع ثمن السلام دماء أبنائه،
هل عليه إن يدفن ضحاياه بلا اكفان،،
هل عليه إن يفتح قبور شهداءه ليخبرهم ناموا بسلام فبلادكم تفتقر للسلام.

    ٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
فوق نزيف السلام مازال هناك املٌ يستوطن تجاعيد الثورة.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
فليبتعد الموت عن بلدي
صغيري يخاف الظلام الدامس المنبعث من فوهات الغدر.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
في ساحة الأنتفاضة سينبت الله فوق دموع الأمهات زهراً وسلاما.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
فؤادي اخترقته قذائف الموت ولازلتُ حيةً ارزق بكل بساطة انا بنتُ العراق الذي يضمد جراحه بيد طفل يطالب بالسلام.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
فتحنا باب الحرب واغلقنا أبواب العيش لنطعم الثورة لقمة انتفاضة ورغيف سلام.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
فناجين الصبر هزتها الليالي
وعلى جمر الوطن نصبنا خيمنا.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
في بلدي نحفر خنادق من أضلاع الشهداء عله إذا مابكى جرحاً مقفهرا ضمدناه ببرداً وسلاماً عليك ياوجعي.

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
العراق قصة سلام ودم شهداء كلما كتبنا عنه فاضت أعين الأمهات شموخاً وعزة.

اطياف الخفاجي.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...