السبت، 29 يناير 2022

نظرتها الخجولة للشاعر محمد الفيار


 بنظرتها الخجولة تعجز القلم......

 ك الحبر الذي يحمل أوتار العشق..... بين البلاغة والمجاز ......ك علاقة وطيدة ترجمتها حروفي......

 حين شاهدت روحك تقف على بابها تناظرني..... ك عصفورة رقيقة على أغصان حبي..... اعتنقها القلب ......

فبين القلم والورق حبر بسحره قصيدة......ألفتها لكي ل تشغف الروح بكي حبيبتي ......ف لأجلك تميل حروفي بتصويرك ......عندما رأتك مشاعري ......

لم تتحمل الإبداع الألهي......كأنه الوصف الخارق ......

لتهذي سطوري قائلة رحماك ربي......ف كيف ل #محمد_الفيار أن يتحمل هذا البهاء..... والعيون التي تقف بجمالها ......ك لحاء عشق يجعلك نقية بهية.......

ل يضيع المألوف باللامألوف....... وأسأل النسيم عن الزهر بقربك...... ليختلس عبيره من عطرك .......

ك غصن دافئ يستنجد بالعيون...... حين شهدت معايير حبري دروس الأرخبيل الحريرية ...فعلى شعرك يسدل جمال الطبيعة..... ك شلال يرسم شغف روح الحياه.....

 بملامستك تستنبط لغة الإحساس عراقتها ...ك أنثى بلغ النصاب فيها حد الفتنة......


#محمد_الفيار

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...