إليك أيها البحر يكون المسير فنقاء الهواء وقهقهة الامواج
هما الملجاء الذي قصدته هروباً من الفوضى التي تحوم
حولنا في روتين الحياة الممل والمتكرر كل يوم
اتيتك باحثا عن لحظات اشعر فيها بالهدوء والطمأنينة حتى استعيد الانفاس المرتبة والهادئة بعد ان كانت قد ارتبكت بعض الشي وارتب الافكار التي تهاوت وتبعثرت متاثرة بضوضاء الحياة لحظات بجوارك ايها البحر ساشعر بعدها
بيوم جديد تحمل من الحب والأمل والتفاؤل والرضاء مايجعلني اواصل مشوار حياتي بشكل افضل واجمل .
بقلمي. أيةالله قائد العمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق