الاثنين، 25 أكتوبر 2021

أبواب للشاعر لما حسن


 ابواب 

واصداء لصدى 

حرف  شدى

 بلحن مقفى

أصطفى كلمات من البحر المصفى

رياح تسللت من جهات شتى

من ثقوب الأبواب واصطفت صفا

براكين أشتعلت 

على التلال الوادعة  ألسنتها أشتبكت شبكا

جدران باردة 

والبدر الصاحي

 لا يأذن لعيون النجمات بالتغافي

نيزك تجول .....

لبرهة إسترخى ......

.بسرعة تخفى......

ماء يديه من ماء العيون أصفى 

زبد الرموش من العسل أشهى 

شعاع الأمل واليقين أضفى.....

 وأعطى .....

سيل أهداب الظنون غفاها .....

وأغفى.....

سبحان الذي سواه 

وبالمحاسن أصطفاه..... 

أعطاه وأعطى ....

بالهوينة تسبيحه

 لمقام الروح. ..  للوفاء أوفى وأجدى

رفات لفتات من  سيل وهم سجى 

 ولتاويل حاضرة غائبة .....أنفى وأفنى

لعله  في سماوات السهر...

 يتسمر

 يستقر

يبقى ......ويبقى

لما حسن

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...