( شوق )
أشتقت اليك
ياأيها المسافر
بين طرقات الروح
وفضاء الأحلام
فأ أنا اخاف عليك
من بعض ألشظأيا والنيران
أشتقت اليك
ولكن متى سنلتقي
وفي أي زمان ومكان
تعال الان
لتكون اسيرا عندي
مابين عيوني والأجفان
تعال مطرا
فأنا كلي لك ظمأن
وفي مملكتي
سأمنحك كل الدفء والحنان
وكل اوسمة العشق والتيجان
اما تعبت من السفر
تعال ومن ندى القبلات
سنطفئ كل النيران
ونعود نحلم من جديد
وننهي كل الاحزان
فأنا وطن اليك
بل انا لك اجمل الاوطان
..........................................
الشاعر رحيم العريفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق