همسة تنساب الا صمتي
الم هادر كالماء
يملأ التجاويف
منتفض بين
الضلوع
اه
كم كنت احلم
هدا المساء
عن بسمة تهتز
في مشاعري
صرخة في ذاتي
زوبعة أحزان
هواجس بداخلي
بعض الحكيات
انتهت
بعض الأيام
تطول عليك
مهما بلغ فينا النضج
وروح ارهقها الطريق
وبعذ الاسئلة.
تموت الروح
بين الصبر
لكل شيئ انواع
وانا نوعي الصمت
احيانا مريب
واحيانا خسارة
واحيانا له مغزى
في حياتنا
هوا اللغة التي
نكلم بها انفسنا
من تلك الدموع
وتلك التنهيدة
الحزينة
خلف كل صمت
حكاية على أرصفة
الزمان
نعبر بها عن مدى
قوتنا ونحن
نتألم نتغابى
ونتجاهل
نتألم لنتعلم
للعقول الراقية
الصمت لغة لا
يتقنها الا العظماء
ولا يعدم الصبور
الظفر وان طال
به الزمان
بقلم
حميدة جيلالي حميدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق