كنت اقود السيارة
ووقفنا فى الإشارة
ووقف بسيارته وقال
ليتك تخلعى النظارة
فلم أعيره التفاتا فقال
حروفى بريئة تريدين أمارة
فلم أتكلم وفتحت الاشارة
وسار ورائى ينادينى من
فضلك وقدر قلبى اعذاره
فانتحيت جانبا ووقفت
ففتح باب سيارتى بشطارة
وقال اعطينى عنوانكم
ياليتك كنت لى جارة
قلت لماذا هل تعرفنى
قال وهل تخفى المنارة
ستكونين شريكة عمرى
يااجمل قصة حب فى سيارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق