الثلاثاء، 1 ديسمبر 2020

كنت اقود // بقلم المبدعه باسمة مصطفى

كنت اقود السيارة 
ووقفنا فى الإشارة 
ووقف بسيارته وقال 
ليتك تخلعى النظارة 
فلم أعيره التفاتا فقال
حروفى بريئة تريدين أمارة 
فلم أتكلم وفتحت الاشارة 
وسار ورائى ينادينى من
فضلك وقدر قلبى اعذاره 
فانتحيت جانبا ووقفت 
ففتح باب سيارتى بشطارة 
وقال اعطينى عنوانكم 
ياليتك كنت لى جارة 
قلت لماذا هل تعرفنى 
قال وهل تخفى المنارة 
ستكونين شريكة عمرى 
يااجمل قصة حب فى سيارة

باسمة مصطفى.   فلسطين

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...