حاولت منذ طفولتى
اتصور شكل الوطن
كنت اظنه بيوت هى
للناس ملاذ وسكن
حتى كبرت وكبرت
وخطوت مع الزمن
وجدت كل ماتخيلته
ليس إلا مجرد سكن
.........
حتى قابلتك أنت
ونظرت فى عينيك
ولا أدرى مالذى حدث
عندما لمست يديك
كم تمنيت وتمنيت
ان اترك يدى فى راحتيك
لكن كيف ومن انا
بالنسبة لك
اخبرنى بالله عليك
هل هذا هو الحب
أنا لااستطيع السير
فى هذا الدرب
.......
طريقه كلها اشواك
وألم ودموع وهلاك
هل اقولها
انا لاانتظر منك إجابة
أنا اعرف اننى احببت
أحببتك أنت
باسمة مصطفى. فلسطين القدس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق