الأحد، 1 نوفمبر 2020

في يوم مولده // د علاء الدين محمد ولاية

( فِيْ يَوْمِ مَوْلِدِهِ )

فِيْ    مَكَّةٍ    قَدْ    وُلِدَ    النَّبيُّ   الرَّسُوْلُ

صُخُورٌ بِالْمَدِيْنَةِ إِهْتَزّتْ وَدُقَّتْ طُبُوْلُ

عَلَيْ    الْهَاْدِيْ  مُحَمَّدٍ     وَبَاْبَ    الْحِمَيْ

   صَلَاْةً    وَسَلَاْمًاً     وَتَكْرِيْمَاً     وَإِجْلَاْلَاً

وَمَنْ صَلَّيْ عَلِيْهِ لَمْ يُصِبْهُ قَطُّ الْذُّبُوْلُ

وَالْصَّحْبُ  الْكِرَاْمِ    ذُوْ الْشَّأْنِ   وَالْشِّيَمِ

وَالْتَّاْبِعِيْنَ وَتَاْبِعِيْهِمْ مَنْ  كَاْنُواْ عُدُوْلُ

🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
...................................

   (  بقلمي  )

الشاعر  : 

د.علاء الدين محمد ولاية

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...