السبت، 14 نوفمبر 2020

عاصفة العشق // راضية بوناصر

عاصفة العشق
عصفت بقلبي رياح العشق
تطايرت في السماء كالورق
أبيت أرسمها في خيالي
ليلا حتى يصيبني الأرق 
عشقك ياسيدي كشجرة
جذوعها ثابتة العرق
لا تتغلغل في فؤادي 
اهواها لآخر رمق
منذ اللحظة الأولى 
هم بفؤادي الجوى 
دون إنذار سابق 
ومضت الأيام بين 
حنين ولهفة وشوق
هكذا عصفت بقلبي
فماذا بعد هذا العشق
بقلم راضية بوناصر

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...