الأربعاء، 21 أكتوبر 2020

هشام ‏كريدكريديج ‏يجوب ‏بحور ‏الحب

طفت 
على الخد حمرة
تحولت إلى جمرة 
وصار الصمت دعاء 
وولت وجهها قبلة الغياب
 
تعثرت وتبعثرت الخطوة 
وتشكلت على الملامح نظرة 
وعلى سطح المكان 
لف الضباب ..........
وإلتحف الشوق برداء العتاب

لكن كبرياء الجوى جائر
والروح تائهة  خيلاء
رقصات طيفها الزائر
قرعت طبول الرحيل
بعضها بغفوة خجلى
والباقيات الساجيات
نقشت على الوتين ندوب 
                          .............................
          ()(())(())(())هشام كريديح ()(())(())(())

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...