الجمعة، 23 أكتوبر 2020

رومي الريس ‏تكتب

و دعنى ذات مساء
وغاب وراء الضباب
وطال الغياب
انتظرته طويلاً
دون جدوى
ذهب مع الريح
وتركنى بقلب جريح
اناجى طيفه
 في الليالي
تحت ضوء القمر
رغم أنه غاب دون أثر
مازال طيفه
 يداعب خيالي
ورغم لوم اللائمين
 لست أبالي
وسأظل اناجى القمر
وطيف حبيبي الغالي
بقلمي رومي الريس

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...