، شوق.،،،،،
أُناجيُ رَوحاً هل تهيمُ بعاشقِ
واهنهن شوقاً بأنينِ الفراقِ
وَتلعجني الأَشواقُ عشقاً تَغُزُّني
فَترسلُ لحناً مَثلُ صريخُ عالِقِ
وَضَعتُ حشاشاً وَاِنَّتهت عقارِبي
لِشَوقٍ َشوي في شرار الشِقَاقِِ
يُنادونَني في الهِيامِ بطيب خَاطر
وَعِندَ احتِدامِ العشقِ كرقيق عاشقِ
وَلَولا الشَوق ما صَّارمِثلي بَحُبهِم
وَلا هَاَمَت عيوني بشراك المشانِقِ
سَتَذكُرُني حبيبا إِذاماكان.للهوىَ
لواعج تلهب في ضفاف مشارق
احرف.
محمدعلي العريجي
اليمن....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق