خواطر: من عواصف الوجدان.
*- لَطالَما أحببتُ الفقراء والبُسَطاء...!! وسأبقى....ونفسي تمقُتُ كلَّ مُتكبّر مُختال....!!.
*- كُن بشوشاً.....وطلقَ الوجه ؛ لكن ليس مع الجميع ؛فهناك من يستغلُّ طيبتَك كمدخل لظلمك والتّطاول عليك.!!.
*- شهاداتُنا العلمية سبيل ُ مُسمّياتِنا الوظيفية،وتحديد سقفنا المعيشي، وتبقى نجاحاتُنا وأخلاقُنا ، ومدى تطبيق وترجمة ما
تعلمناه من خلال سلوكاتِنا وانجازاتِنا هي المعيار الأبرز للنجاح.!!.
*- مدرسةُ الحياة هي الجامعة الأسمى والأعلى لقياس إنسانيتنا وإبداعنا على أرض الواقع....وما دونها عَتَباتٌ لوصول هذا الصرح بنجاح وتميز في التطبيق ونفع المجتمع والذات.!! .
*- عندما تطغى على حديثنا الأنانيّةُ و( الأنا) ونحاول إقناع الآخرين بجدارتنا في الاحترام ....؛ نكون قد استبدلنا مراقي الرفعة بمزالق الانحدار.....وبدأنا نحُثُّ الناس على كرهنا والجفاء!!.
*- لسنا نحن من نُقيّمُ أنفسَنا ، ولا شهاداتُنا وأموالُنا وألقابُنا الوظيفية......إنما مدى محبةِ الله لنا ؛ والتي تنعكس على قلوب خلقه ، هي من تُحدّدُ ذلك!!.
@- عصارة تجاربي في مدرسة الحياة،....وبنات أفكاري ...
وخلاصة آرائي......وأشجانُ نفسي .... وحشرجات الروح.
السبت 27 تشرين الأول 2020م
28 صفر 1442هجرية.
حسام صايل البزور
رابا / جنين / فلسطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق