الأحد، 20 سبتمبر 2020

لا قد تجنيتي // بقلم موسى وحدالله

رَدًّا عَلَى الْأُخْتِ الْغَالِيَة . 
الْخَنْسَاء سَكِينَة جَوْهَرٌ 
على القصيدة...
التى تهجو بها الرجال......
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
لَا قَدْ تجنيتى وَكُنْت قَاسِيَة 
عَلَى الرِّجَالِ كَفَاك مِنْ تَعْمِيمِ 
 
وَهَل لِحَوَّاء السَّعَادَة تَسْتَقِم 
وَتَكُون فِى هُم وَمَعَه تُقِيم 
 
لَا يَا أُخَيّةُ قَد ظلمتى مَنْ لَهُ 
حَقّ عَلَيْك ياسكين رحيم
 
فبدون آدَم يَا سُكَيْنَةُ تَنْتَهِى 
وَتَكُون حَوَّاء المصون رم. . . 
 
قَدْ كُنْت اعشق مَا تقولى قَبْلَ مَا 
خطت يَدَاك وبوحتى بِالتَّقْسِيم 
 
قَد حَاد رَأْيِك يَا سُكَيْنَةُ وَافْتَرَى 
عَلَى مَنْ لَهُ فَضْلُ بِكُنّ حَلِيمٌ 
 
وَاَللّهِ كُنْت أُحِبُّ مَا تشدوا بِه 
لَكِن أَلَم بخاطرى سَقَم سَقِيمٌ 
 
نسبتى كَيَدا لِلرِّجَال مُخَالَفَة 
قَوْل الْآلَه . وكيدكن عَظِيمٌ 
 
مُوسَى وحدالله

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...