الخميس، 3 سبتمبر 2020

أربعون عام بقلم /ثريا محمود

اربعون عام في ليلة
هكذا كانت معي الحياة
 كل عام  حكاية
اسطرها في كتاب.. انثرها.. اجمعها.. افسرها.
ثم القاها في عبارات
مرت وتعدت ولم اعرف مغزاها
الام  حطام وبؤس وعذاب  ثم ماذا بعد  هل سأرى المزيد
ام  اكتفيت بهذا القدر من الدروس والعبرات
اتوق الى لملمتي اتوق الى تلك الزهرات
حكايتي احكيها لكم ياسادة   حكاية بنت  من زمن ماضي
كانت جوهرة اسميتها  ثريا   تحلم احلام اليقضات
تلعب لعبة تأسرها وتستمع للقصص والحكايات
وجاء الزمن  فلاعبها كي يسرق منها الضحكات ويعطيها بعض الاهات ..لعبت معه لعبتها وتصدت لجميع الركلات وسبقته وسبقها ثم تعثر  ونهض وظلا حتى تعبا ثم  اتفقا على حل تركته وفي حوزته الماضي والذكريات  واخذت هي بعض الحكايات ونتهت قصتنا ياسادة  في ليلة حكينا اربعون حكاية من الحكايات   //////// بقلمي 

ثريا محمود

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...