الأربعاء، 2 سبتمبر 2020

طيف الحبيب // سلمى رمضان

طيف الحبيب...
 للعشق  الروحي  حكاية، وأمر عجيب.
تتلاقى الأرواح  مع  بعضها بلا رقيب 
أغمض عيناي، لأتخايل طيف الحبيب .
الذي  يسكن  بعيداً، ومن قلبي  قريب. 
عشقي يزداد له، ما هذا الحب الغريب ؟.
روحي  تلتقي دائما  بروح ذات المهيب .
كل يوم  أكلمه واحس إحساساً  مريب.
رغم بعاده  اشعر بلهفة  تجاه   النسيب.
أكتفي  بحبه  في الأحلام كل  مغيب. 
سأحتفظ بعنوانه داخل وتين اللبيب  
لن  انساه  سأبقى على وعدي مجيب .
ولو لعب  القدر  فالله  عليه  حسيب. 

بقلم الأستاذة سلمى رمضان /لبنان.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...