سأرتقب حتى المساء
لينير ضوؤك عتمتي
ياقمرا همت به
وياسراجا لا ينطفي
بالله عليك اقترب
ودع الحنين في كفي
ياقمرا لا أقوى على الفراق
فأنا برحيلك أنطفي
ولا أجد دليلا لي
فانت سري وهدايتي
ماذا بوسعي فاعلة
فانا بانتظارك بلوعتي //////// بقلمي
ثريا محمود
نبض مشتاق أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل الياسمين ..وما أل إليه حالي خذني إليك ..لملم شتاتي بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق