الأحد، 30 أغسطس 2020

سنين بقلم /محمد الطيب

سنينٌ وانا احملُ جِرار الوجع على كتفي حتى ظهري انحنى .
حتى رميتُ الأسى على مفترق طرقٍ وخلتُ انهُ نسى.
ما عادتْ الدنيا ترضى للوجعِ غيري بدلا.
وماترضى أن تضربَ للناسِ في الحزنِ غيري مثلا.
حتى عادَ ورمى اليَّ الألمَ كالبحر من بعد موسى عادَ والتحما .
محمد الطيب

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...