سنينٌ وانا احملُ جِرار الوجع على كتفي حتى ظهري انحنى .
حتى رميتُ الأسى على مفترق طرقٍ وخلتُ انهُ نسى.
ما عادتْ الدنيا ترضى للوجعِ غيري بدلا.
وماترضى أن تضربَ للناسِ في الحزنِ غيري مثلا.
حتى عادَ ورمى اليَّ الألمَ كالبحر من بعد موسى عادَ والتحما .
محمد الطيب
حتى رميتُ الأسى على مفترق طرقٍ وخلتُ انهُ نسى.
ما عادتْ الدنيا ترضى للوجعِ غيري بدلا.
وماترضى أن تضربَ للناسِ في الحزنِ غيري مثلا.
حتى عادَ ورمى اليَّ الألمَ كالبحر من بعد موسى عادَ والتحما .
محمد الطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق