الاثنين، 20 يوليو 2020

كم كان لئيم /بقلم اطياف الخفاجي


كم كان لئيم..

حين طلب من الماء قصيدة...
وانا الياسمين اعبق بعطري وكأني شلال من الحروف..
انا تلك القصيدة التي بكت طويلا دون دموع...
عانقت اطراف جدائلي ابجدية الحروف لترسم ابتسامة على شفاه ذبلت في طريق الحب.
أطياف الخفاجي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...