الأربعاء، 22 يوليو 2020

من مدمع عينيكِ/بقلم محمد ناظم مشيك

... من مدمع عينيكِ ...
في مدمع عينيكِ يسترسل القلم
وعلى وجنتيكِ قطرات من حلم
ثغركِ البسام للحياة ربيعاً
حبذا لو يبقى ذاك الثغر مُبتسم
أعلم سيدتي بأن الأمر مُريعاً
لا أظن شيئاً قد يُخلق من عدم
القدر القاتل ينطلق سريعاً
وليس سوايا من الأقدار قد ظلم
آه على دنيا لا تعرف شفيعاً
فالظالم ظالم مهما رحم
.... بقلم محمد ناظم مشيك ...

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...