لفتات على الحيطان
وكأن الزمن القادم
من الأخير يلاحقه أوله يتشبث في معرفة أفهمه يدنوا منه لايعرف بعضا منه يتسآئل نفساته
مني ومنك يتساقط ومني ومنك يقوم جديدا بملامسة بملابسه
آخره شي مختلف وأوله شي مختلف ولو ثوب ألإنسانية الفطري واحد لايتبدل فمالذي
غير طباعته!!
لاشي غير منزلة الليل ولا ألنهار
أكبر آية هماعيناه ينظرنا بني آدم بهما.
يحاول كي يرفع فينا قرص تحولينا ببساطته
فإن زودناحركته فينا تحدانا بإعصار تجعل جناتنا حصيدا واسواقنا عريا ومرءآتنا مكسرة....وخطوات على السراط مفقوده....
يقول الزمان قائلا أقرأوني متعلمين بي بتأملات أفكاركم وحاولوا أن تتماشوا مع أفهامكم فلايسبق أحدكم الآخر ولايكتفي من أي نجاح حققتموه هناك من سيتدرج في سلم الأهلة وهناك الضد يترصد من يعمل عكس الوصول فيتساوى في وقت زمني الجميع إذا تساوى شرمشرقها ومغربها أكلتكم الهاوية...
بإثنتين بعلما تمتجل وبجهلا يعمل به بتبلد القطيع الراكض وكليهما يعملافي إنسلاخ الطريق
الهادئ على أمواج المحيط.فتتباعد الجبال والكثبان وأنامل الأيدي من الكف الواحد
إلم تكن نظرة العقل مقرونة بالعين غير بعيدة عن مملكة القلب.وهواء الروح المصفاء الداعي للإنسجام على أبواب قصرالسلام..!!
.ففيكم شي أكبر من حجم الكون هوعقلكم بني الإنسان..
طلوع الشمس تكتب فيه ماتشاء وطلوع القمر يكتب فيه مايشاء وأصبح بين متجاذبين كلا يشده بين ذبذباته التي لاتراء ولايفهم حتى الآن معناها قال ماقبل الكمال....
فخطت في كبدالسماء مولود كل إنسان على نجمه إن نظره صعدت أفكاره فصعد إليه بروحه مسكنا بعد مماته وإن لم يره كان كالحطب يحترق لاكبخار الماء ليصبح رمادا لايذرى فيه التلألئ ولاينبت بمعرفة.
ما أنقص فينا إدراكنا وما اجهل فينا إدعائنا
من أنا أحطنا قوة السماء وعلمها والروح...
فقال ضعفاء يأجوج. ومأجوج من بعد سهما إطلقوه
بكبدالسماء فعاد مبلل بالدم إستدراج لمراد الجواب فقالو قتلنا أهل السماء فلاطاقة لأهل الأرض بقتالنا كذا هي لغة الظالمين إذا أكتمل طغيانهم في كل زمان ومكان...
أقصوصات من الخيال تصبح يوما حقيقة الكلام!! .قد لاترى كما هوعلى السطور تتلاء
فلكل زمان تأويل كمالكل رؤياء تأويل عكس ماكنت تحسبه....
وقد تسجنك فيها قرونا طائلة بوهم يأكل أوله آخره.ليسلخ منك رؤية ما هويمكنك أن تفعله وتستنج من تنبؤات الزمان صفحات جديدة تلمس منها الصواب المفقود
بقلم.حيدررضوان
وكأن الزمن القادم
من الأخير يلاحقه أوله يتشبث في معرفة أفهمه يدنوا منه لايعرف بعضا منه يتسآئل نفساته
مني ومنك يتساقط ومني ومنك يقوم جديدا بملامسة بملابسه
آخره شي مختلف وأوله شي مختلف ولو ثوب ألإنسانية الفطري واحد لايتبدل فمالذي
غير طباعته!!
لاشي غير منزلة الليل ولا ألنهار
أكبر آية هماعيناه ينظرنا بني آدم بهما.
يحاول كي يرفع فينا قرص تحولينا ببساطته
فإن زودناحركته فينا تحدانا بإعصار تجعل جناتنا حصيدا واسواقنا عريا ومرءآتنا مكسرة....وخطوات على السراط مفقوده....
يقول الزمان قائلا أقرأوني متعلمين بي بتأملات أفكاركم وحاولوا أن تتماشوا مع أفهامكم فلايسبق أحدكم الآخر ولايكتفي من أي نجاح حققتموه هناك من سيتدرج في سلم الأهلة وهناك الضد يترصد من يعمل عكس الوصول فيتساوى في وقت زمني الجميع إذا تساوى شرمشرقها ومغربها أكلتكم الهاوية...
بإثنتين بعلما تمتجل وبجهلا يعمل به بتبلد القطيع الراكض وكليهما يعملافي إنسلاخ الطريق
الهادئ على أمواج المحيط.فتتباعد الجبال والكثبان وأنامل الأيدي من الكف الواحد
إلم تكن نظرة العقل مقرونة بالعين غير بعيدة عن مملكة القلب.وهواء الروح المصفاء الداعي للإنسجام على أبواب قصرالسلام..!!
.ففيكم شي أكبر من حجم الكون هوعقلكم بني الإنسان..
طلوع الشمس تكتب فيه ماتشاء وطلوع القمر يكتب فيه مايشاء وأصبح بين متجاذبين كلا يشده بين ذبذباته التي لاتراء ولايفهم حتى الآن معناها قال ماقبل الكمال....
فخطت في كبدالسماء مولود كل إنسان على نجمه إن نظره صعدت أفكاره فصعد إليه بروحه مسكنا بعد مماته وإن لم يره كان كالحطب يحترق لاكبخار الماء ليصبح رمادا لايذرى فيه التلألئ ولاينبت بمعرفة.
ما أنقص فينا إدراكنا وما اجهل فينا إدعائنا
من أنا أحطنا قوة السماء وعلمها والروح...
فقال ضعفاء يأجوج. ومأجوج من بعد سهما إطلقوه
بكبدالسماء فعاد مبلل بالدم إستدراج لمراد الجواب فقالو قتلنا أهل السماء فلاطاقة لأهل الأرض بقتالنا كذا هي لغة الظالمين إذا أكتمل طغيانهم في كل زمان ومكان...
أقصوصات من الخيال تصبح يوما حقيقة الكلام!! .قد لاترى كما هوعلى السطور تتلاء
فلكل زمان تأويل كمالكل رؤياء تأويل عكس ماكنت تحسبه....
وقد تسجنك فيها قرونا طائلة بوهم يأكل أوله آخره.ليسلخ منك رؤية ما هويمكنك أن تفعله وتستنج من تنبؤات الزمان صفحات جديدة تلمس منها الصواب المفقود
بقلم.حيدررضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق