الأحد، 21 يونيو 2020

رسالتي // بقلم // حسني الرداف

رسالتي اليك اليوم
بلا كلمات
فالسطور  خرساءٌ
و قد تعبت 
من الآهات
رسالتي اليوم 
بلا ملامح
مشوهةٌ بقايا عباراتي
عجزت عن التعبير 
و اكتفت ... بالعبرات
قد أنهكها الشوق اليك 
و اختنقت اوراقي
بها غصّة من الحنين 
مؤلمةٌ تلك الشهقات
رسالتي اليك اليوم 
بلا حبرٍ .. بلا دمعٍ 
بلا نظرات
فقط عتب مكتوم 
أنين صمتٍ بلا صدى 
عجباً .. كيف تكون
بلا صوت ...
حسينى الرداف
20/6/2020

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...