( نَبْضُ قَلبْ ) ( ٣ )
________________
فَيَاْ قَلْبُ طُفْتُ كُلَّ الْدّيَاْرِ
وَخَوْفَاً وَجُرْءَاً أَنْتَ رَجَاْئِىْ
وَيَاْ لِظُلْمَةِالَّليْلِ وَطُوْلِ وَحْشَتِهِ
كَأَنَّهُ شَبَحَاً يُدَاْعِبُنِىْ وَفَضَاْئِىْ
وَفِىْ مَكْنُوْنِ جَوْفِ ظُلْمَةِ الَّليْلِ
تُعَاْنِقُنِىْ مَهْلَاً أَشْرَاْطُ بَلَاْئِىْ
أَلَاْ وَيَاْ قَلْبُ فَالْحُبُّ عِنْدِىْ
يُدْفِئُ الْعُرَاْةَ فِىْ لَيْلِ الْشِّتَاْءِ
________________
بقلمى الشاعر /
د / علاء الدين محمد ولاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق