الجمعة، 12 يونيو 2020

نبضة قلب // د. علاء الدين محمد ولاية

( نَبْضُ قَلبْ ) ( ٣ )
________________
 
فَيَاْ   قَلْبُ   طُفْتُ   كُلَّ  الْدّيَاْرِ 

وَخَوْفَاً    وَجُرْءَاً  أَنْتَ   رَجَاْئِىْ

وَيَاْ لِظُلْمَةِالَّليْلِ وَطُوْلِ وَحْشَتِهِ

كَأَنَّهُ شَبَحَاً  يُدَاْعِبُنِىْ  وَفَضَاْئِىْ

وَفِىْ مَكْنُوْنِ جَوْفِ ظُلْمَةِ الَّليْلِ

تُعَاْنِقُنِىْ  مَهْلَاً    أَشْرَاْطُ  بَلَاْئِىْ

أَلَاْ  وَيَاْ قَلْبُ   فَالْحُبُّ    عِنْدِىْ

يُدْفِئُ  الْعُرَاْةَ  فِىْ لَيْلِ  الْشِّتَاْءِ

________________

 بقلمى  الشاعر  / 
  د /  علاء الدين محمد ولاية

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...