الثلاثاء، 30 يونيو 2020

أنها سنوى الربيع // يوسف رشيد اللامي

أنّها؟سنوى الربيع
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
تستفيقُ الروح
بسُنا الابتسام
وهناءِ سرٍّ في صَفا حُسنِ الأنام
وتشرقُ الشمسُ باسمةً
في زُها يومٍ جديد
وتسقطُ امطارُُ هادئةً
وهيَ تهطلُ في جَمام
بعدما نهضَ الربيع
وراحت؟ سرائِرهُ الوسناءُ
ترتوي بمَحاضِ وحُسنِ نهدٍ
أنّها؟سنوى الربيع
فتحتوي؟بِما ترتوي دواخلُها الوسماء
من نِيَرِ الصَفا
وسراءِ جِدٍّ للروى
أنّها؟اشراقةُ اليومِ الوسيع
وبِما يحتويهِ
من سُما سلوى النفيع
ما أن بدت أنوارهُ الوسناءُ ساميةً
تجتلي؟بسُنا الوديع
لتقولَ؟مايدورُ بحولِها
سلاماً؟بعدما نهضَ الربيع
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛الشاعر
                             يوسف رشيد اللامي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...