ماذا فعلت ؟
كل السبل تقود اليك
فانت الطفولة
وانت البطولة
وانت الحياة التي لاتتكرر
وانت الأبوة وانت الأمومة
وانت دعائي
فرجاء ضميني إلى نفحات
سجودك
فعندما تمطرين قرآنا
احتاج الى المثول بين يديك
فأنت الحنان وانت الامان
فهل تقبلين دعوتي
للرحيل اليك ؟
دعيني اكون بين آهات
إبتهالك
عندما يعاني فؤادي
من وحشة الدجى
احتاج الى كل حنانك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق