هل هناك،،،
،،،،،،،،،،،،
هل هناك مجروحا ليفتيني،
أرهقني حسنها قبل بدء التكويني،
قد بات الشوق يسكنني،
حتى صار نبضا في شراييني،
هذا الجمال والحب يتبعه،
وتابع الحب يلثم بالسكاكينٍ،
دعيت للوصف دهري كلما،
وصفتها ثار رحيق لينشيني،
ثم عاشرتها في زمن قد كان،
فيه الصدق طفلا يشقيني،
فكان طيف الحبيب يسعدني،
ك حنان الأم في الليل تعطيني،
أنت ك ظل السنابل حين أرتع،
وبت ترعى في الأحداق جبيني،
فكأس الشوق بعناقك أسكبه،
وأعبر بالقصيد بحور ودواوين،
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق