الثلاثاء، 17 مارس 2020

تلك الحوراء/بقلم رامز الآحمدي

تلك الحوراء الساحرة
تريد عاطفتي
دائما قائمة لها مزدوجة
وهي بلا إحساس ولا شعور
تطالبني بكلام معسول
وهي بعيدة السبول
عن كلامي وما أجول
هي عميقة الحسن وأبدا
جافة البحور
ليس غريب ذلك
فأنا لا أظن أن الأصنام
 تؤثر بهم العاطفة
أو العاصفة فهم
 حتماً بلا شعور

رامز الآحمدي
شاعر الشرق
2020/3/17

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...