( وَوَحْدِىْ هَاْئِمٌ فِيْكِ )
بِحَقِ سِحْرٌكِ الْمَغْمُوْسُ فِىْ
عَيْنَيْكِ ...
حُزْنَاً
وَسُرُوْرَاْ
إِشْهَاْرَااً
وَتَوْثِيْقَاً
وَتَصْرِيْحَاً
وَإِنْكَاْرَاْاا
بِحَقِ مَاْ فِىْ شَفَتَيْكِ مِنْ
جَمْرٍ .....
تُمِيْتُنِىْ وَتُحْيِيْنِىْ ...
تُسْعِدُنِىْ وَتُشْقِيْنِىْ ...
وَتَنْثُرُ بَيْنَ ضُلُوْعِىْ ...
شَذَاْيَاْااا جُمَيْرَاْاتٍ ...
تَلْفَحُنِىْ وَتُقْعِدُنِىْ ...
تَجْعَلُ كُلّ آمَاْاالِىَّ أَنْ...........
أَتَذَوّقَ مِنْ لُغَتِىْ بِهَمَسَاْتِ
حَرْفٍ مِنْ حَرْفِكْ
أَجْعَلُ كُلّ مَاْ فِيْهَاْ يَدُوْرُ
مِنَ حَوْلِكْ
فَلَاْ يَشْتَاْقُ قَلْبِىْ لِقَلْبٍ
سِوَىْ قَلْبِكْ
وَلَاْ يَرْجُوْكِ وَيَهْوَاْكِ مِنْ
نَفْسِىْ سِوَىْ نَفْسِىْ
فَكُلُّكِ الْآاانَ لِىْ وَحْدِىْ
وَوَحْدِىْ هَاْاائِمٌ فِيْكِ .......
================
الشاعر/
د / علاء الدين ولاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق