الخميس، 27 فبراير 2020

ذات ليلة /بقلم اطياف الخفاجي



ذات ليلة....
سرقت من شراشف غرفتك عطرك
وكتبت على جدرانها  خربشات حروفي
وايقضت فيك فنجان الصباح
حتى اغتسل البن بأنفاسي
لتشهق مشاعرك بأغراء وسادتي
فينساب الدلال على جسد السرير
كأنه وميض ينير عتمة الظلمات.
أطياف الخفاجي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...