الثلاثاء، 18 فبراير 2020

ليتك بقيت / بقلم منيرة زراعي

ليتك بقيت وليتني
بقيت تلك المرأة المخبأة بوجدانك 

ليتنا نلتقي من جديد
تجمعنا صدفة جديدة ...
صدفة تحيين من جديد ...
يا مسافرا في الوريد

ليتك تتحسس عل وجهي بصمات الزمن 
واثار الوجع..
على عاشقتك المنسية
ليتك تدرك ان عطرك 
ما فارقني من وقتها
ياشعورا 
غير قابل للنسيان 
ليتني التقيك صدفة ثانية 
لأعود صبية 

لاكون قصيدتك
منيرة زارعي 
17...2....2020

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...