الثلاثاء، 14 يناير 2020

على شواطئ الأمل /بقلم علاء بكر

على شواطئ الأمل..
ارتميت أريد إراحة جسدي
هناكَ لا وجود لرمل البحر
كنت ركبت ...فوق الموج
عساه يحملني ويرميني
هناكِ ...بالقرب من بلدي
تاتي فوقي اسراب النوارس
تلتقطني... تنقذني تعرفني
كم رميت لها من فتات الخبز
أتيتُ به من هناك حيث كنت
 من مديني حلب الشهباء حبيبتي
اليوم أجلس وحيداً غريباً
أنادي الاهَ من عمق قلبي
لا أحد يسمعني حتى ولدي
مللت الأطباء وزيارتهم
وكرهت تناول كل يوم ادويتي
رحماك ياخالقي خذ بيدي
مللت الآهات مللت وحدتي
بفارغ الصبر انتظر موتي
ربما يريحني ويرتاح جسدي

✍علاء بكر 🥀

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...