بدمع المقل و كم من الأشواق
تشتعل جوانبي لوعة واحتراقا
سألتك هل تعشقني حقا
وتسهر لأجلي لياليك وتشتاق
قلت.....حبي لك بحر هائج
وعيناك متاهات من الاغراء
تمنيت الإبحار فيهم
دون شفاءا ولا إبراء
لكنك قاسية كشهر تشرين
و أنا لم أعد أهوى الإطراء. ..
نبض مشتاق أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل الياسمين ..وما أل إليه حالي خذني إليك ..لملم شتاتي بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق