الأحد، 12 يناير 2020

عتاب // بقلم الدكتور سامي السعود

● عتاب!؟؟؟؟●

 أنت الذي يقاضي
فؤادي ياسيدي
قتلتني... 
وقتلت حبي 
في وريدك كاد
 يسقي روحي
 عشقا بشجي
انا لم أطلق 
سهامي بيدي
 حبك
مغروس بدمي
ينساب ك نهر
طوفان يفتدي 
  ياثائرا
كبركان أين
 تمضي
وكؤوس الدن
 من
رحيق ترياقك
لم تمتلي 
هذا صباحي
 يتمسى بحبك
ومسائي في
صباحك ينجلي
ياحبيباااااا
 يا حبيبي 
لما غرست
 خنجرك
في خاصرتي
 هل تعي 
انا طائر صداح 
ومعزوفة صرخت
آهات الصباح
لما جافيتني
وأنت الذي
تركتني امشي
على أطلال 
حبك
وارتقي 
قتلتني  وقتلت
أزاهير محبتي
ودموعي سألت 
من مآقي
 عيوني
أمسي وغدي 
فك قيودك
من معصمي
فأنا الان لم
اعد أعي 
ياحبيبااااا
ياحبيبي
تاهت مراكبنا
على شواطئ
 الأشواق 
وحنيني
والعمر يمضي
  أين القاك
 بين أوراق
 دفاتري
في همستي
  بين نبضي
 وثنايا
 شرايني
يا حبيبي 
ياهاجري
ذبحت قتلاااا
ازهار ورودي
وتركتني احمل 
اثقال همومك
 وهمومي 
وكم نثرت 
 الورود
في حديقة
 حبنا
فأينعت وازهرت
 وكنت بين شك
 وظنوني 
 كن عادلاااااا
ياسيدي
لا تقاضيني
انا التي من
 اجلك
تجرعت سم
 حبك
بيدي.
■ الإعلامي الدكتور سامي السعود.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...