الاثنين، 9 ديسمبر 2019

ولازالت عيني /بقلم ماهر عسل

ولازلت عينى لايجف لها دمع

منذ افترقنا ويا له من فراق

لست اصدق اننى لن اراك

اه  والف اه فما اقسي الفراق

عشنا معا وما لم نفترق يوما

فافترقنا وتركتى قلبي يتمزق

كل يوم انتظر ان استفيق

ويكون ما مر بي كابوس

لكنه الموت فرق بيننا

وليته جمعنا معا كما كنا دوما

لست ادري كيف احتمل

وهل يحتمل قلبي الضعيف فراقك

يا من كنتى قلبي وتوام روحي

لست ارثيك بل ارثي نفسي

فمنذ رحلتى قد رحلت نفسي

وصرت جسد اضناه الحزن

فلا يدري غدا من امس

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...