السبت، 14 ديسمبر 2019

من شرفة منزلي /بقلم رومي الريس

من شرفة منزلي أرقب العالم . كل يوم انظر من الشرفه الي الطريق اشاهد القادمين ،والذاهبين . واسرح بخيالي في احوالي في عمري الذي مضى وتسلل من بين يدي . اشاهد المصلين العائدين من المسجد ،اشاهد الطلبة، والعمال، والفلاحين، والموظفين . اشاهد البائعين فجرا وهم في طريقهم إلى السوق لبيع بضائعهم المتواضعة . كل يمضي في طريقه وتتفرق بنا السبل.وهكذا هي الحياة كل إنسان يتبع قدرة ويمضي نحو مصيره المحتوم. قصه قصيره بعنوان الشرفه.       
            بقلم رومي الريس

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...